«مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة حملات أمنية لضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدى الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز كشف ملابسات تداول مقاطع فيديو عبر موقع ”إنستجرام” لشخص يقوم بأداء حركات إستعراضية بإحدى السيارات بالإسماعيلية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

العميد محمود محيي الدين: المقاومة حصلت وثائق الوحدة الأخطر بجيش الاحتلال في 7 أكتوبر

العميد محمود محيي الدين
العميد محمود محيي الدين

قال العميد محمود محيي الدين، الخبير العسكري، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل بالخطأ المستوطنين الإسرائيليين في يوم السابع من أكتوبر أثناء عملية طوفان الأقصى وفق صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية،معقبا: «حتى الآن لا يزال هناك جثث إسرائيلية متفحمة غير معلومة لم يتسن التعرف عليها».

وتابع خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي المذاع عبر شاشة «ON E» مساء السبت: «ما تحدثت عنه الصحيفة الإسرائيلية يتعلق بالقصف الإسرائيلي لبعض المواقع عن طريق الخطأ يوم 7 أكتوبر، الجثث الإسرائيلية المتفحمة؛ نتيجة القصف الإسرائيلي وليس من جانب حماس».

وأوضح أن المقاومة استهدفت من طوفان الأقصى إجراء عملية محدودة تشمل الهجوم ثم العودة ببعض الأسرى والأسلحة والوثائق بغرض التفاوض مع الاحتلال على مبادلة الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قائلا: «المقاومة فوجئت بعدم وجود أي رد فعل إسرائيلي، وبعض المواطنين من غزة عبروا إلى حزام المستوطنات».

وأشار إلى تمكن المقاومة من الحصول على جميع مستندات ووثائق العمليات العسكرية كاملة داخل مركز عمليات غزة بمنطقة رعيم ، فضلا عن الهجوم على غرفة العمليات المحصنة للوحدة 8200 -الأخطر في جيش الاحتلال- المسئولة عن أعمال التجسس والرقابة ومتابعة الاتصالات وفك الشفرات وتقدير الموقف الإليكتروني بمنطقة أوفاكيم داخل غلاف غزة والحصول على الوثائق وأجهزة الكمبيوتر والعودة بالمجندين إلى غزة.