ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

خالد أبو بكر عن رأس الحكمة: الصفقة خلصت وأخذنا الفلوس.. ناوين نعمل إيه ‏بقى!

الإعلامي خالد أبو بكر
الإعلامي خالد أبو بكر

طالب الإعلامي خالد أبو بكر، بالتوقف عن شرح صفقة رأس الحكمة والتركيز على خطط المستقبل، قائلا: «كفانا ‏شرح لصفقة رأس الحكمة عم عبدو البواب عرف التفاصيل حتة حتة خلاص عرفنا كل حاجة». ‏

وأكد خلال برنامجه «كل يوم» المذاع عبر شاشة «‏ON E‏» مساء الخميس، أن شرح الصفقة لم يعد ضروريًا ‏بعد أن أصبح الجميع على دراية بتفاصيلها، مشددًا على ضرورة الانتقال من مرحلة شرح تفاصيل صفقة رأس ‏الحكمة إلى التركيز على الخطوات التالية. ‏

وطرح «أبو بكر» عدة أسئلة على الحكومة «ما هي الخطة الاقتصادية؟ ما هي سياسة الشهر المقبل والعام القادم؟ ‏ما هي الأولويات في الفترة القادمة؟»، قائلا: «الصفقة خلصت وأخذنا الفلوس والباقي بعد شهرين، ناوين نعمل إيه ‏بقى! إيه اللي هيحصل بعد كدا وسياستنا وأولوياتنا فيها إيه! مش ده بردو الطبيعي!». ‏

وشدد على ضرورة طرح رؤية واضحة للمستقبل تبعث الأمل في النفوس بعد إتمام صفقة رأس الحكمة، لا سيما ‏في ظل الأزمات الأخيرة التي شهدها المواطن على صعيد انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع الأسعار التي لا تزال ‏تداعياتها مستمرة إلى الآن، داعيا الحكومة إلى تخصيص فقرة لشرح خططها للمستقبل. ‏

وعبر عن تفاؤله بالمستقبل لكنه طالب بوجود خطة واضحة، مقترحا إعادة فتح بطاقات الائتمان (الكريديت كارد) ‏كإجراء من شأنه بث رسالة إيجابية بين المواطنين، قائلا:«عايزين حاجة حلوة فرحوا الناس، إحنا في أيام حلوة ‏وداخلين على أيام متفرجة؛ عايزين كلمتين حلوين من بتوع الجمارك، واحتمال نفتح لكم الكريديت كارت».‏