صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

جبر أبو النور يكتب-التعليم أم الصحة أم الغذاء.. بأيها نبدأ

ملفات مهمة لا يمكن لأحد أن يخترقها غير الرئيس عبدالفتاح السيسى كما تعودنا منه بعد قدرته على حل العديد من الأزمات والمشكلات الصعبة خلال فترة الرئاسة الأولى مثل محاربة الإرهاب والقضاء على الفساد وعودة مكانة مصر دوليًا وغيرها من الملفات.

ولكن أصبح هناك ثلاثة ملفات فى غاية الصعوبة فى انتظار السيسى بعد مبايعة الشعب له لولاية رئاسية جديدة ولا يمكن أن تقدم أحدهما على الاثنين الآخرين، فهل التعليم هو الأولى لأنه أداة بناء الشعوب، وأهميته تكمن فى قدرته الرئيس على وضع أسس تكون نواة للمستقبل تحمى الأجيال القادمة من مخاطر الجهل وتجعلنا فى دائرة المنافسة والتطورات، وآخر ما توصلت إليه الشعوب فى أساليب التعليم والاستفادة من كل الطاقات التى يمتلكها المصريون أصحاب الحضارة والاختراع.

أما الملف الثانى والذى لا يقل أهمية عنه التعليم وهو الصحة بعد سنوات من الإهمال وانحياز الرئيس الدائم لصحة المواطن، والتأكيد على أن الفترة المقبلة ستشهد تأمينًا صحيًا شاملًا لكل المصريين على فترات زمنية حتى يحصل كل فرد على حقه فى الحصول على طرق صحية مميزة وبناء مستشفيات مجهزة وتصحيح مسار طال انتظاره، وأحد المحاور التى ينتظرها الشعب من الرئيس الأمين على حقوق الوطن والمواطن.

أما الملف الثالث فهو الحق فى الغذاء الذى لا يمكن تقديمه أو تأخيره عن الملفين السابقين، فالثلاثة فى غاية الأهمية والرئيس قادر على إنهاء الثلاث ملفات لتكتمل الرسالة ويستكمل الإنجازات والنجاحات التى بدأها فى اليوم الأول له فى ولايته الأولى وحتى الآن وما قطعه على نفسه الفترة المقبلة.. كلنا ثقة فى الرئيس والكل معه فى المسئولية حتى تصبح مصر قد الدنيا.

موضوعات متعلقة