الزمان
محافظ القليوبية يتفقد حملة حماية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم التي تنظمها شركة نستله جامعة أسوان تنظم ندوة طلابية تحت عنوان الثقافة والشمول المالي ضمن مبادرة بداية جديدة وزير الخارجية يلتقي عددا من رجال الأعمال الكونغوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي حزب الله يقصف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قاعدة عين زيتيم بالصواريخ وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير الإسكان يفتتح محطة مياه دمياط القديمة بعد إعادة تطويرها ورفع كفاءتها رئيس الوزراء يتفقد مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بمدينة الخارجة إجراء مسابقة تكميلية لاستكمال عدد وظائف الائمة في مسابقة الاوقاف نقابة الصحفيين تستضيف سفير تونس بالقاهرة في حوار مفتوح الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي مصر ضمن قائمة أفضل 5 وجهات إفريقية في الاستثمارات الخاصة حماية المستهلك: استدعاء عدد من أجهزة iPhone 14 Plus لمعالجة عيوب بالكاميرا الخلفية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

كلنا ثقة - بقلم جبر ابو النور

نعم كلنا ثقة فى قيادتنا.. فالمواقف والأزمات التى مرت بها البلاد خلال العامين الماضيين والقدرة على عبورها كانت سببًا فى بناء الثقة بين أفراد الشعب والقيادة الحكيمة.

منذ عامين كنا نعانى من انقطاع للكهرباء ليل نهار وتوقف الأنشطة الصناعية وغضب فى الشارع ولكن الأزمة انتهت دون أن نشعر... وغيرها من الأزمات كأزمة رغيف العيش.

هذا ما يجعلنى على ثقة فى حل أزمة التعليم التى تهدد مستقبل البلاد وتأتى فى وقت شديد الأهمية واختبار صعب أيضًا للقيادة... وما حدث فى الماضى يجعلنى متأكد من استحداث أنظمة وسبل تجعلنا نواجه تلك المخططات التى تحاك بالوطن... هذه الثقة لم تأت من فراغ ولكن تحتاج دائمًا لمبادرات ومفاجآت سارة حتى قبل حدوث الأزمات.

تفجيرات إسطنبول

تفجيرات مطار إسطنبول التى استهدفت ساحة انتظار السيارات المقابلة للباب الخلفى للمطار، وأدت إلى مقتل 50 شخصا وإصابة أكثر من 147، جعلت العديد من بلدان العالم تفقد الثقة فى تأمين مطارات تركيا وقامت بإلغاء رحلاتها الجوية من وإلى مطار "أتاتورك" بإسطنبول، ولكننا كلنا ثقة بأن الإرهاب جبان وسيأتي وقت ويندثر.

بعيدًا عن السياسة

الزمالك سيظل ناديًا كبيرًا ولن يتأثر بخسارة بطولة وأمامه الكثير فالمنافسة قائمة على بطولة أفريقيا وكأس مصر، ولكن يحتاج إلى العمل فى هدوء حتى تستمر رحلة العطاء والبعد عن الهدم والبدء من نقطة السفر فى كل مرحلة.

الأهلى.. مبروك الدورى ومن حق جماهيره ولاعبيه وإدارته أن يفرحوا ولكن الإفراط فى الفرحة كلفهم خسارة غير متوقعة أمام فريق أسيك ببطولة أفريقيا... الأهلى قادر على العودة وتصحيح المسار..

مارتن يول... ليس له أى بصمات مع الفريق وجهازه يكلفنا دولارات البلد أولى بها... المدرب الوطنى يكسب... المحلى يكسب.

click here click here click here nawy nawy nawy