الزمان
الرئيس السيسي يوزع الهدايا على أبناء الشهداء خلال الاحتفال بعيد الفطر.. فيديو نائب رئيس الوزراء يتابع انتظام العمل بمرافق النقل تزامنا مع احتفالات العيد حماية الأراضي في اول ايام عيد الفطر المبارك تنتشر في المحافظات لمنع التعديات البابا تواضروس يترأس صلوات التجنيز بكرمة مارمرقس بدمنهور بالأسماء.. الرئيس السيسي يكرم شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة بحفل عيد الفطر محافظ القليوبية يتفقد حدائق القناطر الخيرية لتقديم التهنئة للمواطنين بمناسبة عيد الفطر المبارك محافظ المنيا ورئيس الجامعة يؤديان صلاة العيد بمدرسة الفريق صفي الدين أبو شناف مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون أجهزة وزارة الداخلية تواصل جهود مكافحة جرائم جلب المواد المخدرة والأسلحة النارية ضبط أحد الأشخاص لحيازته أقراص مخدرة بميناء القاهرة الجوى وزير الري يتأكد من عمل جميع أجهزة الوزارة خلال أجازة عيد الفطر المبارك محافظ الغربية ورئيس جامعة طنطا يؤديان صلاة العيد في مسجد السيد البدوي بمدينة طنطا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

نعم قادرون

بعد أن أعلن الرئيس السيسى، على التقدم لاستضافة الأولمبياد لعام 2036، وقدرة مصر على تنظيم مثل هذه المنافسات العالمية لما تمتلكه من إمكانات وقدرات وبنية تحتية وتغير شامل فى أرجاء الدولة من شبكات عالمية للطرق والنقل وإقامة المدن الجديدة والرياضة.

هذا الأمل جعل الكل يتطلع لأن يكون لمصر نصيب من استضافة بطولة كأس العالم، فى ظل المكانة التى أصبحت تحظى بها مصر، سواء على المستوى الدولى، بالإضافة إلى موقعها الساحر جغرافيا، وكذلك الأجواء المناخية بها.

وهو ما جعل بعض الأنباء بدأت تتردد داخل الوسط الرياضى عن أن هناك نية لأن تتقدم كل من مصر والسعودية واليونان، لاستضافة نسخة 2030، من المونديال.

بكل تأكيد فإن الدولة المصرية لديها الاستعداد والقدرة على استضافة حدث كبير، مثل هذا المونديال، خاصة فى ظل النجاح الباهر الذى تعيشه دولة عربية، مثل قطر فى استضافتها لحدث رياضى لجميع الشعوب على أراضيها.

أيضا مصر الآن أصبحت قادرة على استضافة أى حدث مهما كان، خاصة أنها الدولة الأفريقية الوحيدة التى تمتلك من المقومات المادية والبشرية، كما إننا نجحنا من قبل فى استضافة كأس العالم لليد، فى أصعب الظروف، فرغم تفشى فيروس كورونا، وحالة القلق التى عاشها العالم، خاصة أن مصر قدمت نسخة استثنائية، استعانت بها دول العالم بعد ذلك، مثل البابان فى أولمبياد 2020، وتطبيق ما يسمى بالفقاعة الطبية.

أخيرًا.. لا يمكن فى ظل حالة الإثارة التى تشهدها المنتخبات فى بطولة كأس العالم الحالية، وتقام فى نفس اللحظة مباريات بالدورى المحلى أو الكأس، فبكل تأكيد لن يكون هناك متابعة لهذه الأحداث وهو ما كان يحتاج للمراجعة من اتحاد الكرة ورابطة الأندية.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy