إلهام شاهين وهاني رمزي يصلان جنازة والدة كريم عبد العزيز بالرحمن الرحيم هيئة الطاقة الذرية تختتم ورشة عمل استخدام المواد البوليميرية المطورة بالإشعاع مصر والأردن يحذران من الآثار الكارثية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية الرئيس السيسي يؤكد الاعتزاز بالعلاقات التاريخية التي تجمع شعبي وقيادتي مصر والأردن الرئيس السيسي يستقبل بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأردني وزير النقل يوجه بتسهيل تدريب كوادر أردنية في معهد وردان للسكك الحديدية رحمي يناشد المواطنين الراغبين في التصالح بالإسراع في التوجه للمراكز التكنولوجية للبدء في إجراءات التصالح محافظ بورسعيد يتابع أعمال تطوير ورفع كفاءة حديقة ”الأمل ” بشارع الجمهورية محافظ بورسعيد يتفقد ” ممشى بورسعيد السياحي ” ويتابع سير العمل في المرحلة الثانية من إنشاء الممشى وصول جثمان الراحلة سهير عبد العزيز والدة كريم عبد العزيز لمسجد الرحمن الرحيم محافظ أسيوط يكلف رؤساء المراكز بمتابعة تقديم التسهيلات لتلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء محافظ أسيوط: توريد 77946 طن للشون والصوامع من حصاد 127 ألف فدان قمح منذ بدء موسم التوريد وحتى اليوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

أجهزة الدولة

رغم القلق الكبير الذى سيطر على كل الشعب المصرى بسبب تفجير الكنيسة البطرسية، والضحايا الذين راحوا جراء الحادث الغاشم إلا أننا وجدنا أنفسنا أمام أجهزة أمنية على درجة كبيرة من الكفاءة استطاعت أن تقدم الجانى فى أسرع وقت بتكليف من قائد يعلم كيفية التعامل مع مثل تلك المواقف وقيمة الدم المصرى مسلم أومسيحى بعيدًا عن اللون أوالدين، وهذا يعنى أننا دولة بمعنى الكلمة.

الإرهاب لم ولن يفرق بين دين أو ملة أو لون أو جنس ومواجهته تحتاج لتضافر كل الجهود من أجهزة وشعب بجميع طوائفه.

مصر كانت وستظل الأرض الخصبة لاحتواء كل الطوائف ولن يستطيع أحد أن يزايد على أصالة ووحدة الشعب المصرى، حتى لو حاول الخارج بكل ما أوتى من قوة أن يضرب تلك الوحدة، فالمسيحيون أنفسهم يعلمون جيدًا أن الشعب المصرى متدين، وأن الإرهاب لم يفرق فى الوقت الحالى بين مسلم ومسيحى، بين مسجد وكنيسة، ومن قبل فالآلاف الذين استشهدوا من صفوف الجيش والشرطة لم يكن أحد يعلم هل هم مسلمون أم مسيحيون.

فالكل عاش الحزن من قبل حتى الأمس القريب من أجل أن تظل مصر شامخة فى مواجهة العدو الغاشم.

بعيدًا عن السياسة

تهنئة للزمالك ومجلس إدارته بالثورة الإنشائية التى يشهدها والاستعداد لافتتاح عدد من المنشآت بحضور رئيس الوزراء الخميس المقبل.

جمهور الأهلى يحتاج لثقافة التعامل مع المواقف بحكمة، فتعادل مباراة ليس نهاية العالم لأن مشوار الدورى طويل والزمالك والأهلى وكل الفرق ستفوز وتتعادل وتخسر ولم يحدد بطل المسابقة لأننا فى بداية المشوار.

مباراة القمة بين الأهلى والزمالك المقبلة والمقرر إقامتها نهاية الشهر الحالى لابد أن تقام فى موعدها لأنها مباراة مصيرية فى حياة الرياضة المصرية، وتأجيلها لا محل له من الإعراب.