ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

فهمونا .. وحاسبونا

طلب الرئيس عبد الفتاح السيسى من الشعب مهلة 6 أشهر، يقف فيها الجميع بجوار الوطن، حتى تعود الأمور لطبيعتها، وتنتهى السحابة السوداء التي تمر بها البلاد .

السؤال المهم هل الشعب قادر على تحمل أعباء جديدة تتزايد كل يوم، ولا يعرف لها نهاية ؟!

الكل بداخله الرغبة في الوقوف بجانب بلده لأن الجميع ولد يتمتع بالوطنية والغيرة على وطنه، فما بالك بعد أن يطلب محبوب الشعب ذلك من المصريين؟.

نحن نريد أن يكون هناك تواصل بين الحكومة والشعب في مختلف القضايا حتى لا نترك مجالا للشك ونمنح أعدائنا الفرصة لضرب وحدتنا الداخلية- فهمونا.. وحاسبونا.

2017 أراها عام تحدى للجميع في ظل الظروف والمتغيرات الجديدة التي شهدناها في 2016، والتي تحتاج لأسلوب خاص في التعامل.. خاصة وأنه لم يعد هناك فرصة للتجربة أو الاختيار في القرارات الخاصة بـ " قوت الغلابة " الذين يحتاجون لإزالة شوائب التشاؤم وبث روح التفاؤل.

ملف الصحة والعلاج بجانب التعليم من أهم التحديات التي سيحاسب فيها الشعب الحكومة سواء الحالية أو المقبلة في حالة التغيير لأنهما ملفان سبب عناء الشارع.

ثقة الشارع تزداد يوم بعد الأخر في أجهزة الدولة التي أصبحت تتعافى، وتحافظ على أموال الشعب ومقدراته من كل من تسول له نفسه باغتصاب حقه.

بعيدًا عن السياسة

مباراة القمة انتهت ولابد أن نطوى صفحتها بكل ما فيها لأننا نستعد الآن لحدث أهم وهو حلم المصريين لحصد بطولة إفريقيا التي غبنا عنها لثلاث دورات سابقة.

الأهلى والزمالك لابد وأن يبدأن في تصحيح المسار بتحديد الراحلين وتدعيم الصفوف استعدادا للدور الثانى، خاصة وأن الدورى لسه في الملعب .